ذكر في بعض الاخبار عن بعض السلف الاخيار عن النبي المصطفى المختار ان الله عز وجل اذا اراد قبض روحه عبد الكريم عليه وهو الفقي لانه بالتقوى كرم عليه دعاء بملك الموت فقال اذهب يا ملك الموت الى عبدي فلان فاتني بروحي لا يرتاح عندي فحسبي من عمله انه قبل وقته في السراء والضراء فوجدته حيث احد فاذهب ملك الموت ياخذ من مسك الجنه الاصفر وحريرا الابيض في هضبه ويهبط في اثاره 500 ملك وليس منهم مالك الا ومعه بشاره من الله تعالى الى ذلك الولي وليس من الملك يدري ما مع صاحبي من البشاره وليس منهم ملك الا ومعه دوائر من الريحان يعني حزم من الريحان من ريحان الجنه اذا هبط واحد قولي الله ويجلس ملك الموت عند راسه ونفس في وجهه ثم الموت سرعه ويقول الله يا ولي الله ارتاحي من الدنيا فليست لك دار وليست لك بوتا ولابد لك يا غالي الله انت ذوقك ماذا قال اخوانك من قبلك قال ملك الموت الطفو باستخراج نفسه من الوالد والولد have اذا اذنت نفسه بالخروج وكانت عند ذقنه اكتب عليه الذين جاءوا مع ملك الموت وهم 500 ملك يخبرونه بالبشاره التي ارسل الله بها اليه وليس من هم لك انا وهو يضع على كل طائفه من جسده من قضايا الريحان الذين جاء به فاذا خرجت نفسه لفها ملك الموت في ذلك الحرير الابيض والمسك الاصفر ثم يعرج به الى السماء وتثبت الملائكه الذين بشروا الجسديه عند اهله
نتمني ان تكونوا قد استمتعتم
نتمني ان تكونوا قد استمتعتم
إرسال تعليق