أهمية العلاج بالاعشاب
إن المتحمسين للعلاج بالأعشاب الطبية والوصفات الشعبية في أنحاء العالم بذلوا جهودا مضنية الوصول إلى الحقيقة وكشف أسرار هذا النوع من العلاج لدرجة أن هناك حالياً في أمريكا وأوروبا والصين والهند الكثير من المستشفيات والمصحات التي تقتصر فيها وسائل العلاج لجميع الحالات المرضية على النباتات والأعشاب العنبية وبالعليع لا بد أن تكون هناك السباب مقنعة وراء كل هذا ، وهذه الأسباب كثيرة على أهمها فيما يلي :
وعلاء الكثير من الحالات المرضية التي يصعب معهـا خدام العقاقير الكيميائية خوفة من تدهور حالة المريض وإصاشه باعراض جانبية ضارة ولذلك يفضل بعض الأطباء استعمال اسلوب العلاج بالأعشاب العلية الذي أثبت فاعلية في علاج مثل هذه الحالات وهي كثيرة
* ضرورة الاستفادة ما أمكن وبصورة أكثر شمولية من الإمكانات العلية الطبيعية التي وهبها الله الشرية في ذلك الكمون والتي تتمثل في الأعشاب والتانات الطبية والمياه المعدنية واشعة الشمس والعلمي والرمان والعيون الكرينية وغير ذلك من هذه النواحي الطبيعية التي هي ضماناً ـ بـران الله ـ من المواد الكيميائية التي يصنعها الإنسان
ه جاء في تقرير المنظمة الصحة العالمية يوم = تـوفمـر عـام ١٩٧٧م : أنه يجب الاستفادة من مصادر الطب الشعبي لتوفير الرعاية الصحية لشعوب العالم في عام ٢٠٠٠م وأن المعالجين التقليديين وتجار الأعشاب الطبية ومواد العطاره
إلا أن هناك محادير يحب أن تضعها في الاعتبار عند التفكير في العودة إلى منابع العلب الشعبي .. فقد يعتقد البعض أن التفكير ما هو إلا رقة في عالم العلاج بل يذهب بعض المعالي في تلاؤمه إلى المعرافات في بعض المناطق المختلفة من العام أهي أساس هذا النوع من التداوي والتطبيب مثل الأحجية والطقوس والتماوية المساحة لاستعمال تلك الأدوية وذلك تساعد على عوده عادات قديمة خاطئة أو الاستمرار في مجال العقيدة أو الصحة وإنما الأمر يتطلب تضافر الجهود للنية والتوجيه من جانب والدراسة العلمية المستفيضة لأسس الي الشعبي من جانب آخر حيث يمكن تصحيح المفاهيم الخاملة وتجب الأخطاء والابتعاد العادات السيئة والأخد بالنافع .
المهاره يمارسون المالهم في شر من دول العالم، وان قطاعا كبيرا من هذه الشعوب بلدا إلى هذا النوع من العلاج كما أن الدين يمارسون العلاج في ماليزيا لا تختلف أساليهم الشعبية في العلاج من الدول المتقدمة إلا في
الشكل فقط
الدة في كثير من الدول الكشف اسرار الطب الشعبي وأسلوب استعمال الطبية والثيانات الطبية بغرض توجيه العاملين في مجال الطب الشعبي بأسلوب علمي عن طريق بث فيهم روح الرفض والإنكار الوصفات العلاجية التي لا يؤيدها القلب الحديث وزيادة تدعيم الوصفات التي يجد فيها حتراد الطب والصيدلة القاعدة في علاج الأمراض والأساسي في هذا التوجب يعتمد على التجربة الدقيفية والاختيارات الصحيحة لحب الأعشاب والمواد الضارة . وكشف المزيد من الفوائد للعض الآخر وأفضل التجارب الرائدة في هذا المجال منا تجريه الهند والصين حيث يوحد هاك كليات ومعاهد متخصصة في الطب الشعبي تابعة الكليات الطب وهي التي تعمل ه ماك علة جارد
على الخريج جيل من الأطباء المتخصصين في العلاج مالامات والمياه
المعدية والوصفات الشعبية وغيرها. د جاء في توصيات الندوة الدولية التاريخ الصيدلة عند العرب في مدينة الإسكندرية في الفترة من 5 – 1 ديسمير ١١٩٧٨ أن الأبحاث العلمية الحدية اثبتت أن العديد من البوصفات العلاجية المستخدمة منذ العصور القديمة الخاصة بعلاج أمراض السكـر والـرومـاثيـرم والسرطان يجب أن تستعمل لاستباط علاحات حديقة الخير المسلمين .
على تخريج جيل من الأضاء المتخصصين في العلاج بالأعشات والمياه المعدلية والوصفات الشعية ية وغيرها
ه جاء في توصيات الندوة الدولية التاريخ الصيدلة عند العرب في مدينة الإسكندرية في الفترة من 5 ـ 1 ديسمبر ١٩٧٨أن الأبحاث العلمية الحديثة البحث أن العديد من الوصفات العلاجية المستجدية منذ العصور القديمة الخاصة بعلاج أمراض السكـر والـرومـالـزم والسرطان يجب أن تستعمل لامشاط علامات جديدة الخبر
* ولهذه الأسباب وغيرها من الأفكبار كان لا بد من الحروج لمحاولة جادة الإلقاء الأضواء على حقيقة أحـد مجالات العلاج الطبيعي التعرف على اسرار العلاج بالأعشاب والخروج من الدائرة المغللة للطب التقليدي المحاولة الوصول لبعض الحلول الملائمة للعلاج الفعال لكثير من الأمراض التي ريسا عمجزت وسائل العب الكلاسيكي عن شفاتها
* وقد يعتقد البعض أن العودة إلى الأعشاب والستات في معالجة الأمراضي هو ضرب من التخلف والردة وقد يتساءل البعض كيف تستخدم الأعشاب التي كان يستخدمها أجدادنا في الوقت الذي اقطع - أشواطاً بعيدة في الصحة والعلاج . .؟
ولحن للقول بدورنا إن هذا السؤال كان سيحمل في مضموه كيرا من الحق ، هذا إذا كنا فعلا المتعلمنا بعد إرادة الله وتوفيقه أن تظهر المرض وتمنح الصحة والشباب والفنوة إلى هؤلاء الذي يقسون عناء المرض وشقاء الألم. بل على العكس فإن الطب الحديث كثيراً ما يقف عاجراً لا يملك البعض الحالات منهم
كما نقول بانها : أيضا ردة إلى الخلف وتخلفاً أن تدعو منحديد إلى العلاج بالأعشاب إذا قل عدد المرضى وظهرت الصحة على وجوه واحساد في الشر . لكن بيد أن ما يحدث هو العكس، فالأدوية العديدة التي يتناولها المرضي أسرت قرى الجـم الطـعيـة وعملت على إضعاف قدرتها على الفلك بالمرض والمناعة، أما الأمر الأخطر من ذلك فهو أن الأدوية في أغلب الأحيان تعمل على إخفاء أعراض السرضي فقط مثل ارتفاع درجية الحرارة والصداع والألم مثلا بينما يبلى أساس المرض كامناً ليتحول من الحالة الحادة إلى الحالية المزمنة لذلك أصبحنا نرى ازدياداً مستمرة في سية الأمراض كالروماتيزم والسكر والنقرس وارتفاع ضغط الدم وغيرها . . * كما لا يخفى أن الأدوية الحديثة ما هي إلا اشكال مركزة المادة الفعالة الكنسيالة من العشب أو النبات وبالتالي فلا يخفى ما لهذا التركي الذي
ناوله المريض من مخاطي وأسري ه وتوضيحاً لذلك تدلر . واحد لكي يصح القاري، الكريم أن كل سنة أو عشبة هي في الواله صيدلية كاملة بما تحتويه من مواد فعالة قد توزعت ينب وضعها الله سبحانه وتعالى يسي من ميزان الشعب دلالة على حكمة المطالق وتقدير العظيم في هذا النبات المعروف الصل:
البصل من فأية قيمة طبية وغذائية لليصل الأطعمة المعروفة وعر يحتوي ضمن منا يحتوي على أنواع من مادة الفيرمنت، وهي العامل الهاضم للغداء في مصارة المعدة والأمعاء.. كما أنه يحتوي على مادة الكوكولين انتي لها ما للأنسولين من قدرة على التنظيم عملية إحراق المواد السكرية في الجسم واستهلاكها ويحتوي عصير البصل على زيت عطري وهو الذي يكسبه رائحته الخاصة المميزة له، هذا الريت مظهر فوي المفعول يقتل حرائم الفيح بأنواعها وحر اليم التيفولية
والحمرة الخبيثة والدمامل أو يفقدها الكثير من حيويتها كما يحتوي هذا النبات (البصل) على أملاح تقوي الأعصاب وتحلب السوم كما يحتوي على مواد أخرى تقي الشرايين من التصلب وتراكم الأنسولين في من اللبيخومة عليها ولحسن بذلك الدورة الدموية بما في ذلك الشريان التاجي في القلب مصدر الفسحة الصدرية وسـها . وأخيراً يـحـوي البصل على مواد تزيد الشبوة الجنسية وتغدي بصيلات الشعر وتحول دون سقوطه . ه إلى هذه الموالد العلبة الجمة والعظيمة مختزلة في يصلة واحدة فهل يمكن العقار واحد أن يمتلك هذه الفوائد مجتمعة وهذه الخواص التي تفيد ما ذكرناه في حالات مرضية ؟ لقد نشأ من
استخدام الأعشاب والبيانات العليمية على يدي العطارين وكانوا يعملون علي بيع الأعشاب وأصناف العطارة المتداولة للعلاج الشعبي أصناف ومواد العطارة إلى مجموعات مختلفة بالخلاف كل سوخ ما يعالجه من الأمراض هذا بالإضافة إلى استخدامها لحالات الضعف العام والأنيميا وسوء التعدية وقد كثير من الأعشاب والسيالات للبحوث المعملية العلمية الكثير البنت صدق وصحة ما ورد بهذا الكتاب وما يرا البحث قائماً أيضاً الأنواع الأخرى التي تكتشف حديثاً.....
...
إرسال تعليق